لا تبحث عن السعادة

آلاء الحاجي

عمر حسين:
بسم الله الرحمن الرحيم، أهلا بكم في بودكاست جديد بودكاست تفكر فيها هذي هي الحلقة الأخيرة من موسمنا ال نقدر نسميه الموسم الثاني أو الموسم الأول آ قلنا نبغى ال النهاية تكون نهاية سعيدة هه كان المفروض ال آ على حاجة أخصائية نفسية ومعالجة بالفنون البصرية مرخصة من البورد الأمريكي للعلاج بالفن.

عمر حسين:
وممارسة مع ممارسة معتمدة معتمدة والله في تشكيل كثير هنا لعلاج الصدمات النفسية ااا حاملة على ماجستير أو حاصلة على ماجستير إرشاد نفسي وعلاج بالفن من جامعة دريكسل في ولاية بنسلفانيا بأمريكا مهتمة في مواضيع الصدمات النفسية ومنها صدمات الطفولة والصدمات الجمعية هذه بعدين ح تشرحيلي هي آ الصدمات الجمعية المتناقلة متناقلة عبر الأجيال.

عمر حسين:
آمم أبغى أبغى أعطي مقدمة لهذا البودكاست، لأنه هذا البودكاست يمكن مقدمته مختلفة عن باقي البودكاستات.

آلاء الحاجي:
أه.

عمر حسين:
تواصلت مع ال آ الأستاذة آلاء قلت له كيف حالك يا هلا أيش أخبارك؟ نبغى أنا كنت أبغى أسوي 3 دقائق عن السعادة مفهومنا لاستعادة وكيف نحققها و. ويعني من هذا الكلام ف وتواصلت مع علاء قلت له لا كيف ممكن تساعديني؟ يمكن تحصليلي مصادر أو أماكن أو يمكن بس تعطيني وجهة نظرك آ يقودني للصناعة المحتوى عشان أسوي.

عمر حسين:
3 دقائق، حلوة إيجابية وسعيدة فعلا بكل الأط ف ولا أتذكر الرسالة. الرسالة كانت نصية، قالت

عمر حسين:
ليش تبغى تكون سعيد؟

آلاء الحاجي:
هاهاها

عمر حسين:
هاهاها فيعني زعلت قليلا أنت أيوه أيوه زعلت يعني و. و آ. بس أثارت اهتمامي فهمت عليك يعني مو هذا هو الهدف آ وقلتيلي لا مين قال إنه الهدف إنه يكون سعداء فقلت طيب يحتاج

آلاء الحاجي:
بحث كبر.

عمر حسين:
يحتاج بحث أكثر. يحتاج بودكاست آ. والفكرة من هذا البودكاست إنه يكون الحوار مطول بأريحية منا منا مضغوطين في الوقت الناس إللي بتابعنا في الفيس بوك واليوتيوب.

عمر حسين:
يمديكم تكتبوا تعليقات تعليقاتكم حتطلع على الشاشة إذا كانت مناسبة وبعد نهاية البث للناس اللي ما قدرت تحضر البث كاملا ااا حي حن حنحط البث آ في المنصات الصوتية مثل سبوتيفاي أنغامي جوجل بلاي، آبل بلاي و. وطبعا حتنزل كمان إي لا لا في كل مكان منتشرين عندنا فريق عمل رائع يمكن هذا وقت لنهاية الموسم نشكر فريق العمل الرهيب تقدر تحصل أسمائهم وتشكر وهم شخصيا على موقع البودكاست.

عمر حسين:
ف دبليو دبليو دبلي إدارة عمر حس ذات لايف أنا قاعد أحاول أشحن بإيجابية قبل ما نبدأ

آلاء الحاجي:
هاهاها والله ما حر ما راح أنكد ما حيكون في نكد.

عمر حسين:
هاهاها. طيب آ. خلينا خلينا نبدأ أنا عندي كاتبها بالإنجليزي آ إللي هي يعني إيش اسميها خرشة السعادة أو كذبة السعادة؟

آلاء الحاجي:
شوف هي يعني شوف لما أنت قلت لي آ كم كان قبل شهر شهرين.

عمر حسين:
مدعيا.

آلاء الحاجي:
ودي باك يعني.

آلاء الحاجي:
يعني أنا لما استنكرت أو سألتك بسؤال يعني استنكاري كان ما استنكرت بحثك؟

آلاء الحاجي:
عن السعادة بشكل عام.

آلاء الحاجي:
هاهاها يعني السعادة السعادة. أحس استنكرت إنك ااا إنك ركبت الموجة هذه هاهاها هذه آ موجة ال صناعة السعادة أو آ ومو أي سعادة السعادة الإلزامية يعني لو آ. أو تسليع السعادة فيه فيه فيه موجة وفيه ثقافة موجودة ما نقدر ننكرها، هي ثقافة تصنيع السعادة وقلت لك مويه سعادة سعادة الإلزامية هذه.

آلاء الحاجي:
صارت ثقافة الت كوتر ال الآن في النظام ثقافي و وهو ما نشأ عندنا نشأ يعني في مجتمع في المجتمعات.

آلاء الحاجي:
مختلفة عنه، وبدأت توصلنا هذه الموجة بسبب ااا.

آلاء الحاجي:
لقلوبنا زي شنو الاتصال الإلكتروني وكل هذا.

عمر حسين:
آ طيب آ إم. يعني هذا شيء جيد ليه؟ ليش منزعجة من وجودها ها ثقافة السعادة أو موجة السعادة. ما تحسي إنه شيء جيد.

آلاء الحاجي:
ياس مشروع هو طبعا أكيد. لكن آ لما انت تكون تكون دس كأنها دستنيشن نبغى نوصل لها

آلاء الحاجي:
بدأت نار هي مو دستينيشن. هي مو شيء نبحث عنه. هي مو شيء في ذاته. هذه الثقافة صنعت لنا ثقافة ثانية قد تكون سامة.

آلاء الحاجي:
و وصنعت لنا ضغط كبير اجتماعي وحتى على المستوى الشخصي والفردي قللت من أهمية المشاعر الأخرى غير السعيدة وغير الجديد الجيدة وغير اللطيفة فصار التركيز بس على المشاعر السعيدة هذا كان كان يعني استنكاري.

عمر حسين:
لو فهمتك آ فكرة إنه ما يمديك تكون حزين ما يمديك تقول اليوم يوم سيء

آلاء الحاجي:
أيوه بالضبط. هاك هاك أكس دي يعني حقيقة هذه هي صنعتها هذه الثقافة.

عمر حسين:
و والفكرة. إنه أدوبي. قراءتها كومنت كمان يقول لك السعادة ملهمة. سوري مو ملهمة معدية وهي وهذا ما هو شيء يعني نرجع ثاني مرة ما هو شيء كويس يعني بدل ما نكون ناس حزينين نكون سعيدين وبعدين واحد يشوف ابتسامتي هو يبتسم بعدين أحد آخر وفجأة كلنا كلنا سعيدين هذا ما هو شيء جيد كمجتمع وكأفراد.

آلاء الحاجي:
أيوه نعم أكيد.

آلاء الحاجي:
أكيد هو مو بحد ذاته مو شيء سيء اللي صنعه و الضغط اللي اللي صنعه هذا ال ااا الاتجاه.

آلاء الحاجي:
هو اللي مو بجيد؟

عمر حسين:
قلتي استخدمتي كلمة تسليع؟

آلاء الحاجي:
تسليع أيوه؟

عمر حسين:
أنا أعرف التسليع لمن شيء تسوي منه سلعة تجارية يعني آ إيش نقول زي تسليع الأفراح الزواجات لأسباب تجارية، نحاول نحفز الناس لفكرة إنه الزواج كان كبير وكان فيه ألماس وكان فيه ورد وكان فيه ترتر آ حيكون زواج ناجح ومميز فسل عنا آ ارتباط عميق وخلينا شيء تجاري فإيش قصدك بتسليع السعادة.

آلاء الحاجي:
تسليع الش.

آلاء الحاجي:
السعادة هو ربطها بأشياء مادية جعلها شيء آه تبغى توصل له.

آلاء الحاجي:
بس آه بس هي مو كذا يعني لما أنت توصل لشيء فيجيب يطلع شيء جديد تقول أوكي مو هذا الشيء هو اللي خلاني سعيد أبغى شيء ثاني فهذا التسلية فا هاهاها أم آ جعلها سلعة وصار صار في الثقافة صارت تبيع هذه السلعة على حسابك أنت كفرد وعلى حسابنا كمجتمع فصارت. آ فصارت تباع هذه لنا يعني التركيز على. على الماء للتركيز على الوظيفة، تركيز على. على الأشياء مو على الطريق.

آلاء الحاجي:
و آه ولا على كيفية عيش الحياة وعلى آه التجربة الإنسانية والحياتية؟

آلاء الحاجي:
فصارت شيء معين ت شيء ت السعادة،

عمر حسين:
طيب إيش السعادة إذا؟ ما هي شيء فإيش هي

آلاء الحاجي:
إيش هي بالنسبة لك؟

عمر حسين:
أنا إي والله أول أمس رحت معلمة أكلنا أويستر أكلنا إيش اسمه هذا الصدف إللي في له شيء جاي مقرف جواته كنت مبسوط رحت أكلت أوكي هذه المحار المحار شكرا بتول المحار هاهاها آ كان لذيذ وكنت إنسان سعيد بس أشعر إنه ما أقدر آكل هذا المحار لو كان عندي فلوس عشان أروح.

عمر حسين:
اشتري.

آلاء الحاجي:
المحلي لأنه.

عمر حسين:
غالي إي غالي بالحبة يبيع لك هي.

آلاء الحاجي:
هاهاها أوكي.

عمر حسين:
يقول لك تبغى حق لو نايلاند ولا حق مدري فين إم

عمر حسين:
وأحيانا حنخش فيه د. دحين نخش في هذه المعضلة يعني أنا شايف الناس في الكومنت بيقول لك أيوه السعادة مرتبطة بالفلوس ااا التعليق العظيم يقول لك ال ال إيش ال المرسيدس ما يشتري لك السعادة لكن أفضل إني أبكي أبكي في مرسيدس ههه نفسي كلاس العتيبي ولا أبكي في آ في البيت فما أدري إذا جاوبتك بس يعني حسيتك ورطتيني لأنه ما كنت أتوقع تسألني السؤال المفروض إني تجاوبيها.

آلاء الحاجي:
أنت من حق هاهاها أنت من حقك تقول إنها توصف هذه كسعادة بس هل هي سعادة؟

آلاء الحاجي:
ما تحس إنه هذا السعادة أكبر من كذا لما إحنا نتكلم عن السعادة مو هي أكبر يعني أنت ال ال إذا أنا أسمعك السعادة إللي وصفتها أو التجربة اللي أنت وصفتها تجربة جابت لك المتعة والفرح، لكن السعادة أشمل من كده.

آلاء الحاجي:
المفروض إنها تكون أطول من.

عمر حسين:
كذا لبس الفرح وهي السعادة لما يكون فرحان أنا سعيد ولا.

آلاء الحاجي:
لأ الفرح مدته أقصر ويكون كردة فعل لتجربة اللي أيوه لتجربة المحار مثلا هل دامت أنت. أنت أكيد سعيد.

عمر حسين:
والله ما أتذكر هالقصد هاهاها كان جيز كان مالح هاهاها حطها له ليمون وش إذا قلت اي بس آ بس هي ردة فعل تفضلي

آلاء الحاجي:
إي بالضبط هي ردة فعل لتجربة أنت خضتها هي شعور إحنا ما نتكلم إنا فمثلا عن ال عن ال الحزن أنا ما حضرت ما راح أنكد بس. بس آ لمن أنت تكون سعيد أنت تكون حزين وبوس مشاعر إحنا.

عمر حسين:
بس لما يكون سعيد أكون حزينة.

آلاء الحاجي:
لأ إحنا رك. هي. هم اثنينهم اثنينهم مشاعر، لأ، لكن إحنا ضخمنا السعادة، السعادة هي مشاعر إنك تكون سعيد هي شعور صحيح.

عمر حسين:
هذا شيء جيد، طيب أنا ما أبغى أكون حزين.

آلاء الحاجي:
هاهاها أكيد أكيد ما ما حتكون حزين لكن هو شعور الثقافة إللي صنعتها صنعت شيء أكبر بكثير،

آلاء الحاجي:
من فقط الشعور، يعني كبرت كبرت ضخمت هذه آ التجربة وهذه القيمة إلى أن أصبحت قيمة يعني تعدت كونها فقط شعور بسيط.

عمر حسين:
هل آ تقصد؟ إنه في شيء أكبر من سعادة؟ المفروض إن إحنا نكون نسعى له.

آلاء الحاجي:
أيوه أكيد.

عمر حسين:
فا،

آلاء الحاجي:
بس شعور يكون أطول فترة أطول وأكثر استدامة.

آلاء الحاجي:
مثلا الرضا مثلا المعنى في الحياة.

عمر حسين:
هل المشكلة في التعريف؟ هل المشكلة إن إحنا بنربط السعادة بالأمور اللحظية وأنت بتفكري في السعادة بال بهذه الشمولية الأكبر إنه لا المفروض السعادة تكون؟

آلاء الحاجي:
وهي وهي كذلك هي كذلك.

عمر حسين:
يعني هل الرضا خليني أسألك مرة ثانية ااا الرضا هل يشمل الحزن؟

آلاء الحاجي:
نعم.

عمر حسين:
فالمفروض.

آلاء الحاجي:
والسعادة بمفهومها الأكثر شمولي أها يشمل الحزن يشمل كل طيف المشاعر.

عمر حسين:
نحنا عندنا آ مشكلة الآن في إنه عندنا نوعين من السعادة يمكن هذه هي المشكلة إللي بنواجهه إنه فيه سعادة التجارية إللي هي السعادة نسميها اللحظية.

عمر حسين:
أو السعادة السطحية وبعدين في فا وفي بعدين في السعادة اللي بالمعنى الأكبر أو هي المعنى الحقيقي للسعادة.

آلاء الحاجي:
أها، صحيح.

عمر حسين:
ونحن اليوم نعيش لأسباب لدوافع تجارية آ وتسليح اللي ذكرتيه صارت كل تركيزنا، كل حواراتنا عن السعادة اللحظية.

آلاء الحاجي:
صحيح.

عمر حسين:
ااا مدرسة، أنت تستطيع

آلاء الحاجي:
هاهاها و وإذا بضيف بعد آ. مصطلح. آ ممكن يكون السعادة الإلزامية إللي عندها غصب تكون سعيد يعني آ بسبب هذا الضغط من هذه الثقافة إللي ظهرت ثقافة الإيجابية وثقافة السعادة صار فيه تقليل وتهميش لل لل مشاعر ال ال الأخرى.

عمر حسين:
إللي إللي لا تحزن يعني مو لا تحزن هذا الكتاب آ.

عمر حسين:
ها ااا فكرة إنه لو شخص كان بيشعر باكتئاب أو. أو بضياع في حياته لا لا يمكن دود سأبتسم أنت تستطيع واجه ال واجه الظلام بنور الابتسامة.

آلاء الحاجي:
بالضبط صار فيه تقليل من قيمة التجارب العاطفية السلبية، مع إنه ما أحب استعمل هذا ال ال الكونت ب المصطلح التجارب الثقيلة والصعبة صار فيه تقليل من قيمتها ومبالغة في تقدير آ.

آلاء الحاجي:
التجارب.

آلاء الحاجي:
عكس ال السلبية اللي هي الإيجابية أو ال آه أو اللي تخليك الأكثر راحة.

عمر حسين:
فاتفقنا إن السعادة ليست السعادة.

عمر حسين:
هاهاها يعني لما نحنا نقول سعادة اليوم في في حواراتنا السريعة في. في الواتساب. في مع أصحابنا. لازم تكون مبسوط. خليك سعيد. أنا سعيد. أنت سعيدة. في الحقيقة نحنا بنوصف كلمة تجارية

عمر حسين:
صحيح اتسلى عدت ما نعرف ليش هل نعرف ليش هل عندك أي قصة؟ تاريخها ماضيها ولا هي كذا فجأة؟ سبحان الله

آلاء الحاجي:
لا في تاريخ في في مؤخر.

عمر حسين:
لا من أول قولي هاهاها حكينا عن ليش نحنا هنا؟

آلاء الحاجي:
هاهاها فيه فيه مؤرخين درسوا درسوا السعادة من وين جت كيف بدأت آ في تاريخ طويل

آلاء الحاجي:
إحنا كبشر ما كانت السعادة همنا الآن هي السعادة همنا صح

آلاء الحاجي:
في كل مكان تروحي في المكان.

عمر حسين:
يعني قبل.

آلاء الحاجي:
ما نعيش الجرير يعني في كل مكان، في التلفزيون، في الإنستغرام، في السوشيال ميديا، في إذا تروحي المكتبة الكتب الآيز الرفوف ال ال ال التي لا تنتهي لا نهاية لها، كيف تكون إيجابي من الطريقة، لسع للسعادة، كيف تربي طفلك السعيد للعناوين الأخاذة الآن؟ في هذا الزمن صارت فيه همنا صارت تشكل قلق كبير لنا أنا، كيف أكون سعيد هذه ما كانت كده إلى. إلى. إلى 250 سنة قبل ما كانت.

آلاء الحاجي:
وكانت كذا أسلافنا ال السابقين من البشر كانوا أكثر شيء يي يطمح ولا ولا ي يستهدف وكان هو السيفتي للأمانة.

عمر حسين:
بتتكلمي عصر الديناصورات كان شايل.

آلاء الحاجي:
هم عصر دينار ون.

عمر حسين:
يجي التنين يا.

آلاء الحاجي:
وحتى إللي إللي بعده آ بس ال البشر الأوائل إم

آلاء الحاجي:
آه آه الملابس المسكن آه الأمان في كيف اني اروح آه آخذ وأمن أكل يوم شربي. آه مو بس الديناصورات حتى من يعني من بعده حتى بداية القرن الثامن عشر تغير هذا الشي بشكل جذري.

عمر حسين:
هذا وقت إللي كان فيه العصر الذهبي صار بدأت الفلسفة فيه بدء الجماعة تجمع في الكوفيهات ويفكروا ويصير الحوارات الفكرية.

آلاء الحاجي:
بالضبط بدأ الانفصال عن الكنيسة.

آلاء الحاجي:
قلة الروحانية بدأت الارتباط بالماديات أكثر هنز المادية. نسأل الله في هذا الوقت بدأت السعادة بالمفهو مفهوم السعادة يظهر يظهر على السطح حتى المؤرخين يذكروا آ ظهر وباء في في فيلادلفيا إذا استذكر ال.

عمر حسين:
الله يطمنك إن شاء الله.

آلاء الحاجي:
هاهاها الوقت كان 1793 تقريبا ذاك ال في ذاك الوقت. آ كان كانوا الناس يي يشجعوا إنهم

آلاء الحاجي:
يبقوا معنوياتهم مرتفعة ولا يفرطوا في الحزن.

عمر حسين:
يعني صار في إهتمام بالمظاهر أكثر فمنها حتى العلوم زي طب الأسنان أوه ورينا آ أسنانك الجميلة آ. بعدها بفترة قريبة أعتقد اللي هو فكرة الألماس صح الألماس هو علامة ال الحب رغم انه الألماس يعني سلعة ماهي حقيقية امم صحيح ما هي نادرة عفوا ما هي نادرة بس تمت نديرها يعني خلوها يعني يعني هي نادرة بدأت فكرة إنه.

عمر حسين:
إذا تحبها، تعطيها ألماس أو الألماس يبقى للأبد وهو علامة الحب وال

آلاء الحاجي:
وهذي وهذا حديث هذا جديد الحديث يعني هذا المفهوم إم قديم.

عمر حسين:
وبعدين فلان أنا حكمل القصة قوليلي إذا إذا تكملتي صحيحة أو غير صحيحة إنه بعد ما ظهرت هذه الظاهرة ظهرت في.

آلاء الحاجي:
الغرب إم.

عمر حسين:
انتشرت في الغرب أها و آ مع العولمة انتشرت في العالم كاملا ووصلت لنا نحنا جزء من العالم لأنه نحنا يعني أيام التنويريين أعتقد.

عمر حسين:
لا، لا، العصور المظلمة ما أعرف اللي هو كان المسلمين بيطلعو يقولوا إحنا نحب الموت زي ما نحب الحياة كان منظور مختلف تماما ااا فما كان في هذا ال ال ال ال المتابعة أو البحث عن السعادة التجارية. السلع إللي مرتبطة بشراء الأشياء وزي كده نحنا نقدر نقول إن السعادة هي نتيجة غزو فكري غربي يعني حتى لو ما كان مقصود يعني ما. ما هو مقصود.

آلاء الحاجي:
إي مو مقصود، هي ثقافة انبنت وتشكلت.

عمر حسين:
هل يعني إنه نحنا كنا كئيبين؟

عمر حسين:
قبل ما يجينا الانتشار انتشار السعادة إحنا نرجع لنقطة تعريف السعادة؟

آلاء الحاجي:
لا ما. ما كنا كئيبين بس ما كانت السعادة متمركزة في واقعنا وحاضرنا وما صارت إلزامية بهذا الشكل.

عمر حسين:
يعني لو أنا ما فكرت في السعادة وكان هوس ليا كيف أكون إيجابي وكيف أكون سعيد هل حكون؟ هل حصير سعيد لأنه خلاص ما عاد صار شي كده أفكر فيه دائما.

آلاء الحاجي:
ح تعيش حياتك آ بيبطي في المشاعر الأخرى.

آلاء الحاجي:
تعطي كل شيء حقه حتكون حزين لمن الظروف تقتضي إنك تكون حزين مثلا عند عند الفقد حتكون سعيد لما الظروف تقتضي إنك تكون سعيد.

عمر حسين:
طيب آ. في هذا الهوس ب. ما أدري إذا هو هوس بس بتقييم الشعوب يقول لك ويذكرها هنا في تعليق إللي هو السويديين هم أكثر ناس سعادة النرويجيين أكثر الشعوب سعادة، بعدين في هذا التقييم التقييم أسعد الدول و وأحزن الدول. وصراحة التقييم لما تشوفها تشوف تقييم منطقي.

عمر حسين:
يعني تحس إنه أوه صح منطقي إنه هذول يعني تشوف الدول الغنية تلاقيها مرتفعة في السعادة والدول غير الغنية تلاقيها منخفضة في السعادة فإيش تعليقك على هذه الفكرة فكرة.

عمر حسين:
السعادة والترفيه.

آلاء الحاجي:
هذا أيضا هو المقاييس السعادة اللي انتشرت حتى الأمم المتحدة أضافت مؤشرات لقياس التنمية الدول وهذا المؤشرات مؤشر قياس السعادة إجمالي السعادة للشعوب هذا بارتن في ال آ جزء من الثقافة، ثقافة السعادة إللي كنا نتكلم عنها فإحنا لما نتكلم هنا عن السعادة والسعادة التي تقاس آه بشكل يعني موضوعي هي نتكلم عن مستوى السادس ف اكشن للشعوب في لحياتهم.

عمر حسين:
هل تعريف الأمم المتحدة للسعادة هو التعريف السطحي والتعريف الشمولي أكثر؟

آلاء الحاجي:
تعريف الشمولي أكثر؟

عمر حسين:
فاللي يصير أعتقد إي نحنا نشوف التقرير إللي يقول إنه هذه الشعوب سعيدة بالمقاييس الشمولية إللي هي تشمل الرضا وهذه الأشياء نروح نحنا نفهمها إن هي التعريفات السطحية.

آلاء الحاجي:
صحيح ممكن تنفهم كده؟

عمر حسين:
أشعر إنه لأنه أنا دوبي قلتها قلت إنه هذه دول غنية عشان كده ما سعداء وقد.

آلاء الحاجي:
يكون عن حياتهم متوفرة لهم آ.

آلاء الحاجي:
سبل ال الحياة اللي تخليهم راضين عنها.

عمر حسين:
أوف والله ماني عارف أعرف السعادة. هي عارفين السعادة ثاني مرة. السعادة الشمولية مش السعادة السطحية

آلاء الحاجي:
السعادة. السعادة الشمولية. كيف تكون راضية على حياة عن حياتك بشكل عام وعلى المدى الطويل؟ يعني مثلا خلني أقول لك فيه مفهوم اسمه مفهوم تصنيع السعادة والسعادة هنا نقصد فيها السعادة الشمولية في. في دراسات آ تبحث في هذا الجانب تبحث في جانب تصنيع السعادة، ومو السعادة السطحية. آ. في سؤال.

آلاء الحاجي:
ينطرح في ضمن هذا ال آه في هذه الدراسات إنه أنت لو أنا خيرتك بين آ إنك تكسب اللوتري تكسب اليانصيب أو إنك تصاب بشلل إيش حتختار؟

عمر حسين:
مصاب بشلل ولا لأ وأصاب بشلل.

آلاء الحاجي:
تصاب بشلل أو إنك ت

آلاء الحاجي:
أفوز باليانصيب.

عمر حسين:
أبغى فوز اليانصيب.

آلاء الحاجي:
إي لكن بعد بعد فترة الط أعتقد كانت يمكن سنة.

آلاء الحاجي:
هو أكثر درس اللايف ساعة اسف اكشن مستوى رضا الحياة واللي هو السعادة للناس.

آلاء الحاجي:
آه من الفريقين.

آلاء الحاجي:
ناس عندهم شلل.

آلاء الحاجي:
وناس عندهم آه وكسبوا اللوتري وال آه الكسب واليانصيب

عمر حسين:
اليانصيب يعني يكسبوا 1,000,000 وأكثر إيوه.

آلاء الحاجي:
كذا بدون بدون شيء بس بدون قرعة وربح بدون. بدون جهد، ربحوا مثلا 1,000,000 ريال، تكلموا معهم بعد سنة، بعد فترة اكتشفوا أن مستوى سعادتهم ورضاهم عن حياتهم نفسهم تساوي.

عمر حسين:
ال آه هذا أبو 1,000,000 وهذا إللي عنده إعاقة حركية،

آلاء الحاجي:
إي للنتيجة والتلخيص إنه ال إنه ال إنه الإنسان

آلاء الحاجي:
لا قدرة على تصنيع السعادة.

آلاء الحاجي:
يعني ممكن يوصل لف لمرحلة رضا عن حياته بغض النظر هل هو حصل على الشيء الذي يريده الهدف اللي يلهث وراءه ولا لأ؟ لكن هو عن عنده قدرة في داخله إنه يصنع السعادة ويلقى السعادة ويرضى عن حياته.

عمر حسين:
وهنا نرجع ل نقطتك إللي في البداية قلتي آ يمكن مشكلتك مع رومانسية السعادة في الوضع الحالي إنه صارت السعادة هي الهدف إنك أنت تلهث وراء السعادة.

عمر حسين:
اللي بت اللي بتقوليه دوبك إنك بعض الأحيان أنت تبي تلهث وراء معنى آخر واستعادة تجي تجي معاها أن تبحث عن. عن هدف أسمى عن فكرة عن. عن شيء آخر ممكن تنجح، وممكن ما تنجح، بس فكرة ال الرحلة هذه معاها تصير أنت عايش في هذا ال الرضا ال آ المستمر كده كده متفقين.

آلاء الحاجي:
كده متفقين؟

عمر حسين:
تمام الآن أبغى أوصل لحاجة إللي هي حيصير يعني ما أبغاكي تكوني مرة،

عمر حسين:
محنك في الكلام وتقول لي كلام لطيف، ومنمق الإيجابية السامة اللي نحصلها من مشاهير السوشيال ميديا يمكنهم يقودوها لكن بشكل عام في فكرة الإيجابية السامة عرفي لي إيش هي الإيجابية السامة؟

آلاء الحاجي:
مو بس نشوفها في السوشيال ميديا نشوفها في في كل يوم في حياتنا، الضغط الاجتماعي حتى من يمكن من أقرب الناس لك ممكن يقعوا في فخ ال الإيجابية السامة.

عمر حسين:
أعطيني آه أبغاك تزعلين. يلا تديني الكلام ال.

عمر حسين:
عامة يعني.

آلاء الحاجي:
هو الإفراط في دفع الإيجابية في غير وقتها مثل ما قلنا الحين السعادة الإلزامية أنا أحب ااا أرجع لهذا ال المصطلح إنه سعادة إلزامية في غير وقتها فصاروا الناس أو كثير يعني من الناس يجدوا صعوبة في التعامل مع مشاعرهم الغير سعيدة والثقيلة و والمعقدة يعني تجعلهم من الصعب يواجهوا مشاكلهم، مشاكل آآ شائعة جدا.

آلاء الحاجي:
للفقد مثل الفشل هذه كامل غير يعني مشاعر أو تجارب شائعة جدا تحصل في كل في حياة كل أحد.

عمر حسين:
لا تكون نفسية.

آلاء الحاجي:
من مصطلحاتها إنه منه لا لا تكون نفسية هاهاها

آلاء الحاجي:
لا تطول في الحزن آه عدي

آلاء الحاجي:
آه خلاص أطلع من ذا الجو انت ليش سلبي كذا، بس أنت لازم تواجه هذه المشاعر، إنت لازم تتعلم تواجه هذه المشاعر الصعبة والمعقدة تراجم لازم تواجهها كيف تبني وتحصن مناعتك النفسية إذا ما مريت بهذه التجارب و و خضتها آ بألمها بصعوبتها بتعقيدها مثل ما يعني أنت أنت لما تمرض أنت حتكون لمنح تحت شوي من المرض حتكون أقوى جسمك، راح يقول

آلاء الحاجي:
سيكون أقوى نفس الشيء مناعتنا النفسية، إحنا إذا ما مرينا بهذي المشاعر ما. ما أتعبتنا.

آلاء الحاجي:
ما خل خلتنا ما راح نتعلم ما منها. ما راح نكون أقوى. ما ما راح ما راح نطلع منها.

عمر حسين:
إحساسي بأني أنا شخص غير ناجح هل هذا برضه إحساس المفروض استوعبه يعني كده أجلس معاه أتفاهم معاه.

آلاء الحاجي:
هي هذه اللي أنت إللي ستيت وإللي قلت لها هذه نتيجة آ أنا شخص غير ناجح، أنت كأنك عدت نفسك بأنك أنت شخص غير ناجح.

عمر حسين:
أيوه هذا الإحساس.

آلاء الحاجي:
بس إذا ما تكلمت عن التجربة أنا فشلت أنا أنت ما تكلمت عن المشاعر.

آلاء الحاجي:
أنا، أنا حزين لأني ما حصلت على الدرجة اللي أبغاها ما حصلت على الوظيفة اللي أبغاها أنا فهنا أن تعطي الشعور وقتها، لكن ما تنعت نفسك بالفشل فأنت تقول أوكي أنا حزين بسبب التجربة إللي مريت فيها، لكن ما أوصل نفسي بأي بأي شيء آخذ وقتي في الحزن بعدها بعد ما خلاص أنا حزنت هاهاها بكيت آ عشت هذه ال الفترة المؤلمة والأحاسيس المؤلمة أوكي يجي وقتها أنا كيف

آلاء الحاجي:
كيف ممكن أطلع من هذا ال؟

آلاء الحاجي:
من هذه التجربة؟ كيف. كيف؟ ما هي الحلول إللي عندي فأنا أنتبه للحل للحلول الحقيقية والأسباب الحقيقية إللي خلتني.

آلاء الحاجي:
أفشل مثلا؟

آلاء الحاجي:
لكن بعد ما مريت بالمشاعر اللي سببتها لي هذه التجربة.

عمر حسين:
المرأة إللي تقرر إنها ما تبغى تشتغل؟

آلاء الحاجي:
إمم.

عمر حسين:
طيب هي تبغى تكون ربة أسرة؟

عمر حسين:
أيوه ينظر إليها أنها غير سعيدة أو غير منجزة

آلاء الحاجي:
صحيح أحيانا ايوه في ضغط الحين آه خصوصا الآن.

آلاء الحاجي:
اجتماعي، إنه ال هذه هذا النوع من النساء غير سعيدين

عمر حسين:
و أو حتى إنها أو إنها غير ناجحة وغير سعيدة. خليني على غير سعيدة فعلا إنها غير طموحة.

عمر حسين:
فبالتالي إذا هي ما هي طموحة هي غير سعيدة هل ينطبق عليها نفس الفكرة اللي هو إنه المجتمع رسم سعادة سطحية و وحطها في هذه إنه خلاص لازم لازم تكوني كده، فهي كيف كيف تقاوم؟ كيف تقاوم هذه الفكر؟

آلاء الحاجي:
التركيز على تجربتها الخاصة؟

آلاء الحاجي:
أنا فعلا أنا فعلا هذا خياري لمن أبغى أقعد في البيت هذا هو الخيار الذي أنا أخفته عشان أكون سعيدة.

آلاء الحاجي:
فأنا قاعد أركز على تجربتي الخاصة اللي تصنع لي سعادتي.

آلاء الحاجي:
والمفروض من ال من المجتمع يكون في دعوة أكثر لل تقبل تقبل الخيارات مهما كانت، لأن هذا ال هذا ال الخيار مشروع كخيار الشغل والعمل.

عمر حسين:
آ. أشعر إنه ال. المشكلة ما هي في السعادة بحد ذاتها. المشكلة في إنه عندنا آ مس تعريفين بيستخدم لهم لهم ماء كلمة واحدة وهذا صحيح. هذا هو اللي بيسبب لنا المشكل. فحتى لمن؟

عمر حسين:
يصير تواصل ونقول سعادة ممكن القائل يقصد شيء زي التقرير حق الأمم المتحدة والمتلقي يفهم شيء مختلف تماما و ويسبب إنه المتلقي الآن يبغى يتبع، يبغى يحقق اللي بيقولوا ال آ صاحب الرسالة ويروح ي يروح في طريق مختلف تماما فا فعندنا السعادة الحقيقية إللي هي تشمل تشمل الحزن الفشل والإخفاق والفقد وكل هذه المشاعر المختلفة.

عمر حسين:
ونحن نروح نختزل لسبب أو آخر، وأعتقد نحنا يعني أنا شخصيا ااا جزء من هذه المشكلة لأني أروح أختزل هذا المعنى الكبير الشامل أختزل في شيء صغير.

آلاء الحاجي:
في مشاعر في مشاعر واحدة قليلة.

عمر حسين:
إللي هي مؤقتة.

آلاء الحاجي:
المؤقتة هي هي، صح؟

عمر حسين:
إللي هو يكون آ. كون حلو يكون عضلات آ أشتري منتجات كل أكل ألبس ملابس آ هي جميلة بس يمكن هي جزء من شيء أكبر. ما هي هي ما هي هدف

عمر حسين:
صحيح أتذكر ااا رحت ااا نزلت صورة في إنستغرام زمان عندي أنا مقولة شهيرة على قدر المشقة تأتي بحبحة فا فنزلت صورة في إنستغرام وأنا جالس في. في لا في اليونان قاعد أسبح في مسبح خاص مطل على البحر وحطيتي على قدر المشقة، تأتي ال بحبحة وصديق ليا من الكويت اعترض بشكل كبير إللي إنت بتقول للناس إنه هذه هي السعادة إنه يكون عندك بيت، فيه مسبح نطلع البحر.

عمر حسين:
صحيح، هو الآن لما أفكر في كلامه كلامه صحيح ااا 100% بناء على اللي أنتي بتقولي اللي هو ال الحياة ما هي يعني كون عندك مسبح على البحر حلو.

عمر حسين:
بس يمكن مو هذا الهدف الأسمى ال اللي يمكن السعادة كانت إني رحت أنا وزوجتي وزرنا بلد جديد وكان عندنا قدرة شرائية إنه ااا إنه حصلنا مستوى، بس أعتقد لو كان. لو كنا في سكن صغير جدا كان المفروض نكون مبسوطين إذا ما كنا مبسوطين في عندنا مشكلة وقتها إم يعني صح.

آلاء الحاجي:
ممكن تكون نفس الشيء.

عمر حسين:
إي ال.

آلاء الحاجي:
تلقى نفس النتيجة.

عمر حسين:
بالضبط، فأنا ال الأسبوع الجاي حأخد آ لما على ماكدونالدز المفروض إنه يكون آ مبسوطين. أقول هاهاها لاستعادة في التجربة

عمر حسين:
نظرية.

آلاء الحاجي:
هاهاها. أنا تحت حقد علي ما في دايما

عمر حسين:
مافي دايما. آ. راح نروح ماكدونالدز و آ. عموما يعني يمكن يطول يطول فيها الحوار، أبغى أسيبك بطلب أخير إنه نحنا نطلب من الضيوف يعطونا عبارة ختامية يعطونا هذه العبارة بعدين يقول فكر فيها.

آلاء الحاجي:
إيش في داخلك؟

آلاء الحاجي:
يصنع سعادتك.

آلاء الحاجي:
فكر فيها.

عمر حسين:
الله. هاهاها الله آ. آلاء. شكرا جزيلا على على وقتك. آ. الحوار كان صعب. آ وأعتقد أنت حتى ذكرتيلي قلتيلي الحوار حيكون

آلاء الحاجي:
الحوار صعب.

عمر حسين:
آ. صعب.

آلاء الحاجي:
أتمنى ما ضاع ما ضاع والحاضرين معنا في الدوامة هذه الكبيرة إن شاء الله يعني قدروا يطلعوا من ال.

آلاء الحاجي:
من الحوار.

عمر حسين:
أهم شيء.

عمر حسين:
في الغالب ااا في ناس حيزعلوا في ناس حينبسطوا ااا نحن ندعوكم ندعوهم يعني نفكر فكرة ال البودكاست التفكر. الناس إللي ما حضروا البث آ من البداية أو اللي حابين يحضروا البث مرة أخرى حيكون موجود على المنصات الصوتية برضه موجود على المنصات المرئية في اختار المنصة اللي أنت تستخدمه. البودكاست وابحث عن بودكاست فكر فيها أو عمل حسين حتلاقيها سواء كان على اليوتيوب أو على الفيسبوك أو على الإنستجرام أو على سبوتيفاي أو على أنغامي أو على

عمر حسين:
وفي ال ااا أو على جوجل بلاي امم نحن الآن ااا رسميا.

عمر حسين:
نقدر نقول ااا انتهى الموسم الثاني من بودكاست فكر فيها ضيفتنا كانت آلاء حاجي حطينا إنستجرام ها تابعوها أتواصل معاها أهي أيضا تتواصل في الخاص للناس إللي حابين يستفسروا عن حالات آ شخصية امم الأشياء اللي تميز يمكن الأستاذة آلاء آ فكرة ال.

عمر حسين:
الرسم العلاج النفسي بالرسم أو شيء زي كذا صح، فهو شيء بالفنون بالفنون مش بالعسل

آلاء الحاجي:
قصدي

عمر حسين:
إيه بالفنون؟ آلو أبو سليمان يحط لنا الإنستجرام مرة أخيرة قبل ما ننهي هذا الحوار.

عمر حسين:
ااا.

عمر حسين:
علاء، شكرا جزيلا

آلاء الحاجي:
وشكرا شكرا يا.

عمر حسين:
ولد تتمنى لكي ولجميع المتابعين. هاهاها آ. أيام مليئة بالسعادة ال العميقة. هاهاها الملك

آلاء الحاجي:
عبد الله غير العميقة.

عمر حسين:
الغير العميقة إي.

آلاء الحاجي:
أوف.

عمر حسين:
سلام عليكم.

آلاء الحاجي:
عليكم السلام.