قصة لم تُحكَ
محمد زاهر
نشر بتاريخ: الاثنين، ٢٣ ربيع الأول ١٤٤٢ هـمحمد زاهر:
كان يعني كورس حلو إم و والله حبيت يعني حبيت التدريس كتير و و و و خصوصا لو الواحد يعني في عنده شغف على الموضوع إللي عم عم عم يدرسه يعني آ بتم يعني حلو بس صعب هلق يعني عرفت بس بتمنى يعني لو في لو تجي فرصة كويسة إم و وممكن الإنسان يدرس فيها أمور يعني فاهمة يعني مش مش إنه حافظ مش فاهم يعني.
محمد زاهر:
آه يكون ليش لا؟
عمر حسين:
ال في اللي يسموها ت اللي هو بس درس مادة فقط.
محمد زاهر:
أيوه.
عمر حسين:
ااا ويكون نفسه إنه الجامعات الآن صار جزء من ال من ديت نعم فيها يكون عندهم ناس من القطاع العملي.
عمر حسين:
ااا فا يعني أنت ما أنت أكاديمي بس شخص عنده خبرة عملية صح ف تدرس مادة في الطالب نفسه في الكرك لام الكامل حقه عنده يكون من. من 20 مادة في مادتين إللي درس وهي ناس عمليين خبراء أيوه ففي.
محمد زاهر:
وفي جامعات في جامعات أو مثلا معاهد يعني بتقبل بي بناس هيك مو تقبل تطلب آه بيطلبوا،
عمر حسين:
يعني هم يبحثوا يعني أنا أعتقد عندك فيرلاند حتلاقي فيه كده كم جامعة إمرء كتيفيس يكي.
عمر حسين:
آه إذا مش قصدي كشرر ااا إذا مش لكسر عفوا كامل بالقليل الجسد لكسر إنه تعال ادينا كم كم محاضرة؟ أيوه الجامعات اللي كده المرموقة على قولهم في أمريكا عكس لهذا إللي إللي نوعا ما يرفع ال آ يرفع قد يعني مكانتهم يقول لك إحنا نحنا بنجيب ديز أو يعني ناس من سوق العمل تو إم.
محمد زاهر:
وأكيد هادول يعني بيكون بيجيبوا فائدة كبيرة يعني.
محمد زاهر:
آه، تعرف أنا لما لما خلصت ال الجامعة تبعي وسويت الماجستير ااا الفترة ال السنة ونصف اللي درست فيها الماجستير تعلمت فيها يمكن أكثر من ال الجامعة لسبب واحد.
عمر حسين:
معقول؟
محمد زاهر:
أنا أقول لك ليش كل الناس كنت أنا خريج جديد يعني أنا آ الأب لما دخلت الماجستير كانت فورا بعد المال باتشلور إم كل الناس اللي كانوا معي بالكلاس في الجامعة كلهم كان عندهم خبرة 20 سنة و خمسطاشر سنة وناس جايين من شركات كبيرة من س من السعودية.
محمد زاهر:
من أرامكو، من شركات جلوبل ومن إيفري وير. فلما كنا نسوي مع بعض يعني الواحد بيكون خلص جامعة نفكر حاله فهمان بس لما يقعد مع ناس تشتغل ب ب يكتشف إنه لا يا أخي أنا لسه طريق طويل قدامي عرفت فال
عمر حسين:
إكسبوجر يعني الناس معاهم خبرة.
محمد زاهر:
إيه تماما تماما وعشان هيك يعني بي. آ يعني في. هلق فيه ب أكثر برامج الماجستير بفضلوا إن الإنسان يكون عنده خبرة يعني أو إلا إذا كانت علاماته ممتازة يعني.
عمر حسين:
إم آ بس أنت شطحت أنت رحت للماجستير أستراليا صح؟
محمد زاهر:
لا أنا كنت في جامعة أسترالية بس كانت بال بدبي كانه ما حا سووا سووا ااا سووا كامبوس بدبي و. وكانت. كنت أنا يمكن سكن دور سيد كلاس بيسوي ماجستير بهالجامعة كان كويسة، والله الجامعة كويسة يعني كان في.
عمر حسين:
تنصح بيها ولا ما تنصح؟
محمد زاهر:
بيها والله شوف بنصح فيها أنا ها ذكرتني أنا على فكرة رحت ماجستير غصب يعني مش آ ما كان اختياري الموضوع هاهاها
محمد زاهر:
الوالد الله الله يجزيه خير يعني هو أصر عليه يعني إنه سوي سوي ماجستير.
عمر حسين:
تمام كذا بدأ البودكاست لا كذا لازم أعطيه.
محمد زاهر:
مقدمة. هاهاها
عمر حسين:
بدأت القصص.
محمد زاهر:
تطلع طيب.
عمر حسين:
هاهاها بسم الله الرحمن الرحيم، أهلا بكم في حلقة جديدة من بودكاست فكر فيها هذا البودكاست بث مباشر ومرئي يبدأ كل إثنين الساعة 9:00 مساء بتوقيت السعودية وبعدين بعد ما ينتهي البث بناخده ونحوله لنسخة صوتية عشان الناس إللي صعب عليهم يتابعوا بشكل مرئي ينزل على جوجل وآبل وسبوتيفاي. كل المنصات الصوتية تقدروا تحصلونها على
عمر حسين:
موقع البودكاست، عمر حس دوت لايف ااا ما أدري حتطلع في الشاشة ولا لا يا أبو سليمان امم.
عمر حسين:
كل أسبوع نلتقي بضيف يغير ااا أو يضيف إلى طريقة تفكيرنا يثرينا بما فيه جعبته من الخبرات وال والمفاهيم. ضيفنا اليوم مختلف لأنه نحنا نصر في كل لقاء نتكلم عن فكرة.
عمر حسين:
ااا في هذا اللقاء، فكرتنا هو الضيف.
عمر حسين:
الأستاذ محمد زاهر ااا بعد خبرة ااا.
عمر حسين:
كم قلنا 17 سنة تقريبا من العمل ااا في دول مختلفة والآن ما شاء الله يعني يشتغل في ااا منصب مهم وكبير ي تحت إدارته 60 شخص.
عمر حسين:
امم، تقريبا
عمر حسين:
و واتفقت مع الأستاذ محمد إنه ما حنتكلم عن وظيفته. هاهاها نحنا بنتكلم عن القصة البداية إلين ما وصلنا لمكان هو حيقول لنا في الأخير إذا هو يعتبر نفسه آ في مكان شخص ناجح أولا هذا برضه جزء من المحاور إللي عندنا. آ لل من باب العلم بالشيء أستاذ محمد لو تسمح لي يعني هو محمد زاهر. آ الوظيفة الرسمية الفورمل الجوب تايتل رئيس ال العمليات العالمية في فيسبوك في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا.
عمر حسين:
يعني مسؤولية كبيرة بس ما علينا خلينا نبدأ من نقطة الصفر.
عمر حسين:
ااا مواليد الإمارات ااا سوري لا صح لا لا نعم لا أبدع يلا نطلع.
محمد زاهر:
طيب هاهاها أول شيء شكرا يعني على الاستضافة عمر يعني. آ آ طبعا شرف إلي يعني إنه أتكلم معك و ونتواصل مع ال آه مع الناس يعني بال عنا بالمنطقة، هل أنا لا أنا انولدت بسوريا، لكن الوالد راح الإمارات وأنا عمري سنة تقريبا يعني ف عشت معظم حياتي بالإمارات و. آ.
محمد زاهر:
يعني وعشتي عشت في أمريكا فترة يعني درست إنجليزي و و و و بيسكس ورجعت بعدين الإمارات يعني كملت دراستي و وبعدين ااا انتقلت إيرلندا لما كنت في الإمارات كنت أشتغل بال يعني بالمدرسة كنت تسافر كتير يعني ااا السعودية ما صار يعني مناطق عديدة وهلق بأيرلندا تقريبا سبع سنين.
عمر حسين:
ما شاء الله تبارك الله نعم أنا قطعتك قلنا خلينا نبدأ بشكل رسمي إللي هو موضوع التخصصات أصلا هل درست الشيء اللي تبغاه ولا والدك أجبرك يعني ال ال
عمر حسين:
الروتين العربي نبغى نسمعه هاهاها
محمد زاهر:
ااا طيب الله ماب أنا خايف يكون ال والدعم يتفرجه لعله اه على ال على ال على المقابلة شوف خلينا نبدأ يمكن أول شيء من أيام المدرسة طيب يعني أنا. أنا شخصيا آ آ كنت بحب الأمور الأدبية يعني آ كنت دائما لميا للأدب آ وعندي أي شيء في حفظ أو أدب كنت شاطر يعني عندي التاريخ 100% الج ال جغرافيا ال آ الجيولوجيا العربي الدين الأمور هاي كانت يعني الناس إلي سهلة.
محمد زاهر:
أحبها أوو وحس يعني فيها إنه إكسايت منت كتير أنا وعم بدرسها الأمور ااا وحبيت أو وحبيت أدرس أدبي ااا. طبعا من. من وراء هذا الموضوع لكن كنت بالمدرسة طبعا بالإمارات بس التطور طبعا الوالد كان رافض تماما الوالد مهندس فا و و. نحنا عنا بما بعرف أنا كيف عندكم آ بس نحنا عنا لازم الواحد مهندس أو دكتور يعني أي شيء غير بممكن ال الناس يعني ت ت ما تكون مبسوطة يعني.
عمر حسين:
هل يعتقد؟
عمر حسين:
برد يعني من ال من المشرق العربي للمغرب العربي؟
محمد زاهر:
إيه تماما تماما، فا فما يعني م ما مشينا بالأخير بالأدب رحنا علمي.
عمر حسين:
و بس إيش إيش الخيارات يعني أنت كنت تبغى تدرس أدبي؟
عمر حسين:
إمم أدبه يعني عربي أيوه وبعدين إيش الخيارات اللي أتيحت لك؟
محمد زاهر:
لأ شوف ال ال هل أنا ما كنت بدي أدرس أدب عربي، نحنا كنا في التوجيهي، أه انت لما توصل لما تخلص الصف ال آ التاسع آ لما ت متل على أول الثانوي لازم تختار مسار أدبي أو مسار علمي في المدرسة، طيب هلق ماشرط الإنسان يكون عنده يعني أنا ما كنت أعرف شو بدي أدرس بال بال، مب يعني بعد سنتين أو ثلاثة لما أروح الجامعة يعني كنت حابب كنت أفكر ب بالحقوق مثلا إم آ
محمد زاهر:
يعني كان عندي عمي الله يرحمه ااا كان قاضي بالإمارات فكنت دائما أنا يعني يعني عندي أحب كثير وانبهر ب يعني ب بالعلم إللي هو عنده إياه وكان علم أدبي تقريبا يعني.
عمر حسين:
عرفت أنا أنا أحس لو الآن في مكانك إللي أنت فيه.
عمر حسين:
يعني إنه الوالد أجبرك على تخصص معين كان في مصلحتك.
محمد زاهر:
شوف هاي نقطة كثير حلوة، هل اشوف أكيد أكيد استفدت أنا من الاختصاص اللي. اللي درسته. طيب بس أنا. هلق أ نعم أنا درست كمبيوتر ساينس آ إللي هو سوفت وير إنجنيرنج ال آ فا استفدت منه أكيد فادني بكتير أمور، بس أنا هلق لما لما طلع بمجال العمل إللي أنا اشتغلت فيه يعني خلال الخمسطاش أو السنة الماضية في كثير ناس عينتهم أنا يعني عندي أو توظفو أو ت أو تعاملت معهم كان عندهم مجالات أدبية يعني واشتغلوا بعدين بال.
محمد زاهر:
آه ب يعني صاروا مدراء ب ميديا، أو ب تكنولوجي كومبانيز، أو صار عندهم كاريرز بي بأمور معينة فأنا ما أظن يعني إنه الاختصاص بيوجه إلا إذا كان الإنسان كثير شاطر بالاختصاص تبعه خليني أعطيك مثال إم يعني أنا مثلا لما أنا خلصت جامعة ك أنا لو قارنت ال ال ال إللي عندي ومهاراتي بال بال لأصدقائي هم كانوا أحسن مني بكتير بالكلاس يعني أنا ما كنت أشطر واحد بال بال
محمد زاهر:
عرفت فا لو كنت
عمر حسين:
والله عفوا أنت درست هندسة برمجيات.
محمد زاهر:
آه هو هو كمبيوتر صايم؟
عمر حسين:
إيه؟ صعب جدا مو سهل ما شاء.
محمد زاهر:
الله صعب. آه صعب طبعا هو ما كان سهل أبدا ال ال.
عمر حسين:
ال ما يزعل معلش هل تبغى تجاوب ذا السؤال ولا لأ؟
محمد زاهر:
كمل مؤيد ل. إي كم
عمر حسين:
كم نسبتك عند التخرج؟
محمد زاهر:
والله النسبة يعني إحنا منقول عنا خلي خلي الطابق مستور يعني هاهاها
عمر حسين:
طيب فال في التخصص ااا الدراسي في الجامعة م ما يحتم إيش تشتغل هذا اللي بتحاول.
محمد زاهر:
لا شوف، يحتم لو كان الإنسان ال المجال اللي هو دخل عليه يعني بحبه كتير وراسم له هو خط يعني آ بقوة يعني أنا عم أصدقائي إللي إللي مثلا تخرجوا معي وكانوا هما يشتركوا مثلا بمسابقات بروجرامي، وكانوا هم الأوائل على الدولة في الإمارات و الأوائل على الشرق الأوسط وإلى آخره. عرفت هدول أكيد حيشتغلوا بالسوفت والإنجيل.
محمد زاهر:
يعني كانوا هم مبرمجين عرفت.
عمر حسين:
إيش الجامعة اللي خرجت منها عفوا؟
محمد زاهر:
أنا كنت ب الأمريكية جامعة الأمريكية في الشارقة
عمر حسين:
أو أيوه.
محمد زاهر:
أيوه أس نعم.
عمر حسين:
أي جامعة ما هي بسيطة يعني ما شاء.
محمد زاهر:
الله لا لا مش سهل الجامعة ونحن أيامنا كانت ال السنة إللي هما بدهن يجيبوا ال. إي بتأكلي تيشن آ إللي هو أعلى آ اعتراف يعني بال بال بالجامعات يعني برات أمريكا. يعني فشقيه فكانوا شادين علينا شده يعني ب بتعز بك يعني فشوية
محمد زاهر:
عذبنا والله يعني
عمر حسين:
أتخرجت في التخصص اللي ما أنت حابه الحمد لله جبت الشهادة أعطيتها للوالد أيوه قلت له أنا الآن بشمهندس.
عمر حسين:
أيوه إيش صار. هاهاها
محمد زاهر:
شو صار؟ والله والله بتاع شو صار اللي صار توفيق من رب العالمين يعني أنا بقول لك أنا يعني ال ال يعني لما تخرجت أتذكر حتى ما كنت عارف أصلا وين أنا بدي أشتغل، رحت على ال مثل سوبر ماركت بال بالإمارات وشفت بي سي ماجازين مجلة بي سي ماجازين إذا بتذكر فرحت عل رجعت على البيت كتبت إيميل حلو هيك ورسلته للرئيس التحرير وقلت له اس السلام عليكم ورحمة الله أنا بقرأ المركزين من أنا وعمري يمكن سبع سنين.
محمد زاهر:
أتمنى لو أنتو عندكم مجال إنه نتكلم والله.
عمر حسين:
بعد من غير مقدمات من غير.
محمد زاهر:
وشي ولا شيء ولا شيء. والله كلمني يعني ااا ال رئيس التحرير واللي فاضي ببكرة قلتله رحت عنده على الأوفيس بدبي وكلمته وسوينا إنترفيوز اللي خلاص توكل على الله والله ثاني يوم رسلي أوفر ودخلنا على الشركة يعني بالفترة لما أنا أخذتها هي الوظيفة كان الراتب ما كان كتير كويس أوكي آ عرفت بس آ بس أنا قابلته لأنه حسيت إنه هو ح يفتح لي طرق بالمستقبل.
محمد زاهر:
و و. وفي عندي كان أصحاب تجاه معروض ورفضوا هم العروض اللي اللي وصلتهم لأنهم كانوا يفكرون يا أخي أنا تخلصت من الجامعة الأمريكية ودرست ودفعت كثير على الجامعة وهيك لا لازم يجيني راتب أحسن فمرت مثلا هما في ناس عندي أصحاب ظلوا سنة أو سنة ونصف من غير شغل أنا بعد سنة ونصف صار عندي سنة ونصف خبرة عرفت وسويت فيها علاقات وإلى آخره وانتقلت بعدين للشركة الثانية فكانت هي بالنسبة إلي يعني. يعني. يعني آ بصراحة يعني فاتحة خير.
عمر حسين:
يعني كيف أقدر؟
عمر حسين:
ننتقل من شركة لشركة لأنك أنت شغال في سي ماجازين ااا وبعدين انتقلت لشركة أكبر صح يعني تعتبر فرصتها أفضل وأتوقع راتبها كان أحسن فرص النمو فيها أفضل يعني دائما يشرحوا لنا على التقديم على الوظائف لما تتخرج من الجامعة بس كيف أقدم على وظائف وأنا موظف إنك تخاف إنه ما تبي أحد يعرف شركتك إذا عرفوا ماحيزعلو يعني.
عمر حسين:
هذا العالم الانتقال من شركة لشركة.
محمد زاهر:
أول شيء أنا دائما أقول للعالم إنه أنا بي بي سي ماجازين على فكرة أنا ال هم فن شون يعني أنا ما تركت ال أوه ما كيه أهلا هما إيه أنا ما تركت الشركة
عمر حسين:
في ال نشوف يعني قالوا لك خلاص امشي.
محمد زاهر:
معي قولي فرصة سعيدة ف بيسووا إعادة هيكلة فهم لما يعملوا إعادة الهيكلة بيروحوا يشوفوا مين الموظف ال الموظفين اللي يزداد بيخلوا دائما الناس القديمة أول لأنهم الناس القديمة عنده خبرة بالشركة، بتعرف الشركة كيف تشتغل فأنا كنت من الناس إللي إللي ما
محمد زاهر:
ما عادت أكثر عن شوف الكورة.
عمر حسين:
هه، أعتقد في ببجي يستخدموا كلمة فنشوف
محمد زاهر:
أوكيه، أنا كنت مفكر حالي أحسن واحد في العالم عرفت كنت لسه صغير و وشبيب و ومتحمس ب بالمجال العمل وإلى آخره. بس بس فادني إللي صار إنه إنه بعد ما صار طبعا هاي لنيوز الأخبار طلعت للشركات الثانية بتتعامل مع ال آ الجروب إللي أنا كنت فيه.
محمد زاهر:
ف بلشوا هم ناس أصلا أنا تعرفت عليهم ب بلاس كونفرنسز ناس تعاملت معه. يعني لما كنت أنا بشترك ه كنت دائما حريص إنه يكون عندي علاقات كويسة مع كل ال بارتنرز اللي أنا بتعامل معها. عرفت
عمر حسين:
أبغى أبغى نأخذ وقفة هنا، طيب آ، لأنه هنا حاجة مهمة إللي هي العلاقات إللي تبنيها في عالم ال في عالمك العملي إم فيه ناس يخلطوا بينها وبين الواسطة.
عمر حسين:
يعني إيش ال إيش الفرق بين إنك أنت حصلت وظيفة بسبب النت ورك ي أو يسموها أيوه أنا أسميها التشبيك.
محمد زاهر:
طيب.
عمر حسين:
آ أو الواسطة المطلقة اللي هو فلان يكلم فلان وأدخل، فيمكن كده أسهب هنا حكينا الحكاية هنا بالتفصيل.
محمد زاهر:
شوف هذا سؤال هذا سؤال كثير مهم عمر ال آ ال ال ال ال العلاقات جدا جدا مهمة عرفت ال وهي العلاقات بتفتحلك الباب ما تخليك تفوت عرفت هذا الصح الواسطة
محمد زاهر:
أما الإنسان مثلا يأخذ وظيفة وهو ما بيستاهل يعني ليس أهلا لها عرفت أ يعني ممكن والله عشان عنده واسطة يصير ب بوظيفة معينة عرفت بس ال العلاقات الصح تخليك إنك إنك أنت تفوت دق الباب يفتحوا لك تتكلم معاهم لو أنت عندك المؤهلات يوصف وكما مشكلة يعني بس تمر ب بروسيس عادي فالعلاقات كثير مهمة لأنه بالأخير يعني أنا من وقت ما دخلت على أول شركة ما في شركة استخر آ اشتغلت فيها بكل الكرير تبعي هلق سبعطاشر سنة.
محمد زاهر:
إلا كانت بسبب علاقة أو أنا سويته بالشرق الأولى.
عمر حسين:
طيب نرجع دحين أنت موظف ااا التنقل بين الشركات آ وفي واحدة من الاستراتيجيات إللي هي يكون عندك نعم علاقات مختلفة إيش كمان؟
محمد زاهر:
شوف استراتيجية التانية آ هي لما الإنسان بده يكون يغير الشغل تبعه تماما طيب.
محمد زاهر:
فا يعني أنا أنا بأعطيك مثال أنا ما يعني أنا شخصيا ما مريت بهذا الموضوع ااا يعني كثير بس في عندي صديق ااا مر بهذا الموضوع، في عندي صديق كان شغال سيلس طول حياته طيب يعاد
عمر حسين:
طول بيع المبيعات.
محمد زاهر:
طول عمره مبيعات شاطر يعني كان شاطر جدا جدا وبشكل كبير كويسة فا بس هو كان يعني فيه عنده باشن وشغف لل آ آ بابلك سبيكنج يطلع يتكلم يسوي بريزنتيشن. ز آ. إلى آخره
محمد زاهر:
بس كان يستحي ويخاف طيب امم فشو سوى راح مشي ب سوى كورسات هذا توستماسترز وإلى آخره. طيب و. وهو اشتغل على ح على نفسه يعني في لفترة طويلة يعني تقريبا سنتين أو تلاتة، طيب آ ركز على حالهن ما مهارات هو حاسس إنه موجودة فيه، بس كان لازم آ يعني إنه يتم صقله المهارات هاي طيب نماها وبعدين صار انتقل عمو على. على شركات تريننج يعني.
محمد زاهر:
لما دخل هو ما كان عنده خبرة تريننج إنه هو يكون ترينر طيب مدرب مدرب للمدربين عرفت ما شاء الله إيه بس هو ما كان عنده خبرة بهذا الموضوع بس شو الشي إللي خلاه ياخد الموضوع إنه هو لما دخل سوى بريزنتيشن كل الناس إللي كانوا بالغرفة قالوا و لازم الإنسان يعرف كمان شو المهارات الموجودة عنده بس محتاجة تنمية شوي بس هو ف يعني ممكن ممكن يبدع فيها بيروح بيت بيع يعني الإنسان ما. ما شرط يغير فورا لازم الإنسان دائما يكون هو عم ينمي نفسه.
محمد زاهر:
ينمي ااا شخصيته وينمي مهاراته وبعدين يروح يدور على الشركات ومجالات يقدم عليها، والموضوع الثالث اللي بيقوله.
محمد زاهر:
أكبر غلط عمر أنا هذا واجهته كثير من الناس ب مثلا في عندي ناس بيرس ب بحياتي بيبعتولي السيفي، طيب حصل لي شغل بس هيك
محمد زاهر:
وهو يعني ما هو دارس يعني عرفت ما بي ما يعني ما عارف حاله أصلا هو شو بده يشتغل أو مثلا حتى لو أقدم على الشركة معينة ما عارف شو البرودكت حال أو المنتج لشركة بتبيعه ما بيعرف مين المنافسين ح حق الشركة ما بيعرف شو الفرق بين ال ال أو قسم المالي عن قسم ال ال الإعلان عن قسم العلاقات العامة عرفت فلازم الإنسان يعني ممكن الإنسان يروح يدرس ال الشركة إللي هو اللي يروح عليها.
عمر حسين:
عجبتني هذه حصل. يشغل أيوه.
محمد زاهر:
حلو فا إيه هي بتصير كثير يعني عرفت؟
عمر حسين:
هل مريت؟
عمر حسين:
بتكون أنت شغال في وظيفتك وخلاص يعني؟
عمر حسين:
عندك هذه الإحساس ما أدري إذا تعرف هذا الإحساس اللي هو كرهان الوظيفة كرهان ال وظيفتك نفسها كره الشركة اللي أنت فيها حاسس إنه مديرك مدير سيئ مابي عاملوك بشكل جيد وخلاص تبغى تخرج.
عمر حسين:
كذا جاوب هذا الإحساس، هذا الإحساس حق أتكلم معاه
محمد زاهر:
شوف
محمد زاهر:
هذا. هذا أو أول شيء لازم الإنسان يعرف إنه هذا الإحساس بيجي لكل الناس طول الوالد يعني هذا مش إحساس ااا ب. آ يعني غريب يعني طبيعي جدا وبيصير لجميع لجميع البشر، طيب النقطة الأولى إللي بدي قولها إنه هلق شوف خلي ممكن أقول لك أنا شخصيا صارت معي يعني خ قصة كنت أنا شغال بشركة آ كنت شغال بشركة كتير كتير كويسة وكنت مرتاح فيها و. و. المدير.
محمد زاهر:
والمدير المدراء اللي عندي كانوا يعني جدا جدا رائعين وكانوا يحبون يوكن تحبون وكانوا يعني كانوا يستثمروا بتنمي تي أنا وإلى آخره، الشيء الوحيد اللي أنا ما كنت في كثير مبسوط عليه على ال آ بالشركة إنه كان راتبي آ يعني أقل من ما أنا بتوقع إنه ممكن تجيب بالسوء هذا بعد ما صار عندي خبرة.
عمر حسين:
طيب قصتك راتبك أقل من؟
محمد زاهر:
هاهاهاهاهاهاهاهاها بس جاييك بالحكي جاييك بالحكي إم آ رحت بعدين على الشركة الثانية طيب رح تحياتي
عمر حسين:
انتقلت نقلت نقلت راتب أحسن
محمد زاهر:
آه بس راتب أحسن هذا الشيء الوحيد اللي كنت أنا عم فكر فيه طيب وكل الكآبة اللي أنا كنت فيها كان بس موضوع الراتب عرفت طبعا تعلمت مع الوقت أ لما رحت على الشركة الثانية هاي راتب أفضل بس كرهت حياتي يعني بشكل. يعني ما كنت مبسوط كانت الجو. الإدارة ما كان بيناسبني ال المنتج يعني هما وعدوني شيء وبعدين عطوني شي ثاني وكان في كثير أمور يعني بالموضوع فبعدين بعد. بعد تقريبا ست.
محمد زاهر:
وصفة أسابيع تركتم للشرك اللي رحت عليها، طيب بعدين انتقلت على شركة ثالثة، الشركة الثالثة عاد فيها ستة شهور تقريبا كمان ما كنت مبسوط أبدا كمان جو الشغل ما كان بيناسبني وكان في كثير أمور ما كنت مبسوط فيها بعدين تركت أعدت بلا شغل ست شهور بعدين رجعت على نفس الشركة، الجروب اللي كنت فيه واو عرفت ف بيك. بعدين هاي الشركة إللي كنت فيها عدد تقريبا فترة سبع أو ثمان سنوات يعني إنتو ت ال آ يعني كانت هي أفضل فترة بحياتي أنا شخصيا يعني هي
محمد زاهر:
يعني خلاصة الموضوع عمر يعني الإنسان لازم يكون أول شيء لازم يكون رضيان طيب ولازم الإنسان يتطلع على الشغل تبعه بفترة طويلة يعني ما يف الإنسان يفكر هاي السنة هاي السنة الجاية يعني دائما أنا هلق لما بتطلع صلي عم بشتغل سبعطاشر سنة، طيب بتطلع أنا خلال سبعطاشر سنة الماضية أنا شو قدرت أنجز وكيف أنا تغيرت كإنسان ونميت مهاراتي كإنسان وتطورت وصارت عندي علاقات هذا هو المهم ما المهم إنه الإنسان هلق خلال ست شهور مثلا.
محمد زاهر:
يترقى أو مثلا بعد سنة يروح على شركة يجيب فلوس أكثر لا نحاول لازم الإنسان يحاول يعني يفكر شوي مع بعد نظر يعني بال بال بالشغل تبعه.
عمر حسين:
فهذا يجيب لنقطة مهمة آ عدنان هنا طرحها إللي هو هذا التنقل الكثير هل يضرك إنك أنت آ كل ستة شهور كنت في شركة بعدين رحت شركة بعد سنة رحت شركة
عمر حسين:
يعتبر شيء مضر، طبعا ما يعتبر إنه أنا وا مميز إن الشركات تتهافت عليه.
محمد زاهر:
لا، لا، لا، هذا، هذا هذا بيضر التنقل ما شرط يفيد يعني ممكن الفائدة من التنقل تكون بس آ. ب يعني بفترة زبي هلق بالحين يعني مش على مستوى البعيد.
عمر حسين:
السؤال شوية غريب هو جاني في الإنستجرام شوية إذا إذا حسيته صعب يعني من غير ما تذكر طبعا المدة الزمنية أو وقت أو شركة هل واجهت آمم عنصرية بأي شكل من الأشكال خلال مسيرتك خلال سبعطاشر سنة؟
محمد زاهر:
هل أشوف ال هلق نحنا عنا في. في عنصرية بكل العالم؟ طيب بأي محل بأي دولة؟ بأي محل ممكن أنت تشتغل فيه؟ ممكن يكون في عنصرية ال بس في شغلة أنا بدي أقولها للناس إم آ ما الإنسان؟
محمد زاهر:
يلوم العنصرية بأي.
محمد زاهر:
يعني ما يستعمل عنصرية ك ك سبب لأي مثلا معاملة سواها مع شخص ما كانت كويسة عرفت يعني في ممكن أن تتعامل مع شخص معين ااا يعاملك بطريقة مش كويسة، فأنت تفكر هذا عنصري، بس ممكن يجيني شخص ثاني من من نفسه من جنسه من بيته يعاملوا بنفس الطريقة، فأنا هذا الشيء تعلمته مع الوقت عرفت فولا، ودائما بقول للناس يعني إنه يحاول الإنساني ما يفكر بأي شيء إنه هي عنصرية عنصرية لأنه ممكن يظل يفكر بالموضوع ويعمله مشاكل.
عمر حسين:
يعني أنت الآن.
عمر حسين:
إمم أعتقد في وظيفة كويسة في في أيرلندا في دبلن هل تحس إنه هذه
عمر حسين:
هو جاني كسؤال يعني فهل تحس إنك في في حلم ااا شيء مؤقت إنك خلاص ااا حتخلص وحترجع للعالم الواقعي، ولا تحس إنه لا أنا أستحق هذا الشيء يا أخي أنا اجتهدت وسويت ونلت ولسه أبغى أستمر يعني هل هذه نهاية القصة هل هذه حلم ولا هل هذا جزء من مسيرة أنت شغال عليها من أول؟
محمد زاهر:
هلق شوف هلق أول شيء آ أي شيء أي شغل الإنسان بيشتغل بحياته أو أي نجاح بيسويه بحيث حاله أول فترة إنه هو بحلم طيب.
محمد زاهر:
آه لازم الإنسان يفيء حاله من هذا الحلم ويصحى ويتذكر إنه هو. بيش بعمل، وهو ممكن يكون ناجح اليوم ويصير فاشل، بكرة عرفت يعني هذا موضوع جدا جدا مهم، فما الإنساني يعني يفكر انه انا خلاص ناجح، وامو وانا عايش بحلم دائما لأ لأنه. إذا أنا حسيت حالي إنه أنا بحلم طيب حصير انسى اشتغل صح واشتغل منيح وقدم وأعمل الأمور إللي أنا لازم أسويها عشان أنا استمر بنجاحي عرفت آ.
عمر حسين:
خبرة ولا مهارة البنين.
عمر حسين:
لا عاد إجابة دبلوماسي.
محمد زاهر:
لا، لا لا ما دبلوماسي ما دبلوماسي، شوف أ ممكن الإنسان يكون كثير ماهر، طيب هلق أول شيء أنت في عندك إي كيو وأي كيو طيب.
محمد زاهر:
آي كيو لي هو مستوى الذكاء ال العادي وال الذكاء الاجتماعي طيب.
محمد زاهر:
ال الإنسان المهارة ممكن يكون ماهر بشيء وذكي بهي المهنة بطريقة كثيرة كويسة
محمد زاهر:
بس الخبرة عدا عدم الخبرة يخلي إنه هو ما عنده ذكاء اجتماعي ما يعرف يتعامل مع الناس ما يعرف كيف ي آ يسوي آ للموضوع مثلا عرفت فأنا برأيي الإثنين مهمين يعني
عمر حسين:
هل فيه كده فشل بالنسبة لك؟ اعتقدت أنت في يوم في. في يومها إنه حياتي انتهت.
محمد زاهر:
مريت بأوقات حسيت حالي يعني أكيد تعبان، يعني لعدة أسباب ممكن تكون الأمور شخصية و وممكن تكون أمور عملية يعني بالإنسان بمجال عمله.
محمد زاهر:
حتى بالجامعة، يعني أنا بتذكر في كورس في الجامعة ااا هذا الكورس رسبت ثلاث مرات
عمر حسين:
طيب؟
محمد زاهر:
آه فكذا.
عمر حسين:
المربع.
محمد زاهر:
لا ذي بس بعنب الأمريكية. ديني يعني راسب
محمد زاهر:
بتعيد آه بتعيد، طيب فهذا الكورس أنا رسبت ااا ثلاث مرات ااا أنا بتذكر يعني حتى في ال لما رسبت المرة الثالثة دخلت المسجد وعادة أدعي وحسيت حياتي انتهت يعني يعني أنا كنت ب بحالة نفسية يعني حتى جاني الشاب شخص والله الله يجزيه الخير إذا قعدت تكلمني و ونصحني بالخير وقال لي عادي يا حبيبي هاي الأمور بتصير وحياتك قدامك وطريقك إن شاء الله إلى آخره و. و فادني يعني هذا الشخص الله يفتح عليه يعني أنا ما. ما شفته من أيام ال الجامعة.
محمد زاهر:
عرفت ف إيه الإنسان بيمر بأوقات بيحس حاله إنهم إنهم تدمر لسبب أو لآخر.
عمر حسين:
هل يجيك مردود سلبي إنك أنت تروح لمديرك وتقول له إنه كذا يعني كذا أنا بشتغل كثير.
محمد زاهر:
أيوه لأ شوف حسب المدير. طيب آ حس حسب المدير، الحمد لله أنا توفقت يعني بحياتي كان عندي مدراء كتير كويسين وكانوا يعني يهتموا فيني شخصيا ويساعدوني على مج اح ويساعدوني بالنصائح وإلى آخره، فال المدير الكويس أو القائد الكويس.
محمد زاهر:
لازم يعتني بالموظفين اللي.
عمر حسين:
عن هل الشخص عشان ينجح في عمله المفروض ما ينشغل في السوشيال ميديا وما يكون بابليك فيجر وأجلس أكتب وأصور و أوري الناس وأركز على شغلي وأنا ساكت ولا
محمد زاهر:
عبارة عن لأ مش شرط لا شوف مش شرط يعني شوف أنا خليني أكون صريح معك، أنا من فترة أنا من زمان كان. كنت عندي ال الأكاونت يعني كان عندي أكاونت سببلك وو وكنت أكتف و. و تويتر وفيسبوك بابلك، وحتى كان عندي بلوك كنت أكتب مدونة يعني بشكل مستمر، هذا الحكي من زمان كتير يعني.
محمد زاهر:
وهذا الشيء بالعكس فادني لأنه خلى عندي يعني كنت ااا علاقات مع ناس خلا خلاني أفكر دائما إنه كيف أنا أكون مبدع أو مثلا أعرض أفكار جديدة وإلى آخره، بس هذا الكلام من زمان.
عمر حسين:
كيف بالنسبة للقرارات المصيرية؟ إحنا بنتكلم على البيت المؤمن في حياتك أسواء لما تقرر إنك تنتقل من شركة كبيرة لشركة كبيرة ثانية أو إنك تنتقل من دولة لدولة، أنت عايش أعتقد طول عمرك في الإمارات صح سافرت شوية صح وبعدين كده انتقلت يعني.
عمر حسين:
انتزعت نفسك من المنطقة من الشرق الأوسط، والآن أنت ااا مستقر المفروض تكون في أيرلندا لك خمس سنوات خمس سنوات.
محمد زاهر:
سبعة أول شيء يعني أنا بالنسبة لي شخصيا يعني أي قرار بدي أعمله في حياتي يعني لازم أستخير باستمرار يعني من وقت ما افتح الفكر بالموضوع لوقت ما اتخذ القرار هذا بالنسبة إلي يعني شخصيا موضوع مهم جدا، طيب ال آ الموضوع التاني آ آ، شوف أي قرار لازم الإنسان.
محمد زاهر:
يعرف إنه أي قرار مصيري بدأ يأخذه حيكون صعب يعني في أناناس بي ب ب يقلوا لي أنا فكرت مثلا أروح البلد الفلانية بس صدري متدايق مثلا أو أو خايف. فمش مرتاح للموضوع وخلاص بيكنسل لأ مش إذا إذا أنت حاسس حالك يعني إنه خايف أو عندك توتر أو إلى هذا، لا يعني إنه الموضوع ما فيه خير، يعني لازم الإنسان يكون شجاع ويمشي يعني إلى الأمام بال بالأمور تبعه، الموضوع الثالث إللي بيحكي فيه.
محمد زاهر:
إنه لازم الإنسان يدرس الموضوع من جميع جنو جوانبه يعني ما بس يعمله على العمياني. إحنا بنقول طيب
محمد زاهر:
يوم يجي بر أو ألم ويدرس ويشوف يا أخي أنا وضعي هل لأ هيك 123؟ طيب أ وهي هي الفوائد اللي أنا موجودة عندي بال بال بالبلد اللي أنا عايش فيها أو بما بالوظيفة إللي أنا فيها و. و بالجهة الثانية في عندي الفوائد التالية، 12 تلاتة 45 و يدرس الموضوع يعني، وبعدين يتوكل ويمشي ولو لو ما مشي.
محمد زاهر:
ما في ما في مشكلة بيترك وبيرجع إن شاء الله عن محل ما كان يعني، فالإنسان ما يخاف يعني
عمر حسين:
كيف علي عطاس يقول لك طيب كيف التعامل مع الأهل امم ع المجتمعات العربية بشكل عام ما يحبوا فكرة ال السفر لفترات طويلة، صح إن إحنا خلاص فاملي مع بعض طقم بج واحد إم، هل واجهت صعوبة في هذا المجال ولا بالنسبة لك بالنسبة لأسرتك يعني كان الوضع لا بسيط.
محمد زاهر:
لا الحمد لله، هلق شوف أكيد ال الأهل أنا لما تركت أول مرة لما تركت على أمريكا ما خلصت مدرسة ورحت أمريكا عشان تتعلم شوي بأمريكا.
محمد زاهر:
آه يعني كان كثير صعب أنا على الأهل بس هم بالأخير يعني ااا بالعكس خلوني أروح وأطلع و و و و قالولي يعني الموضوع مش حيكون سهل بس عدوني بالموضوع. طيب ال أنا بالأخير أنا رأيي هذا رأيي الشخصي، طيب موضوع الأهل هو بالأخير حسب مسؤوليات لو الإنسان بالمحل إللي هو عايش فيه فيه عنده مثلا تعال نقول واحد أهله آ كبار كتير وما في حدا يساعدهم أو يعتني فيهم.
محمد زاهر:
فأكيد مش صح إنه الواحد يترك ال البلد ويروح ويترك أهله ويروح محل ثاني. عرفت إلا إذا مضطر تماما. بس إذا مش مضطر لا ما يروح فا بس إذا الواحد أهله أموره كويسة.
محمد زاهر:
آه بيقدر يروح يسافر وهم ما إن يعني ما بيقدروا يمنعوا بالأخير ااا أ ما بيقعد يتكلم معه بالمنطق ويقول لهم هي إن شاء الله على خير ويتوكل على الله يعني.
عمر حسين:
تمام أنا انت كذا عندي أسئلة إي شك كدا خلص امم
عمر حسين:
هذا سؤال هو المفروض حيكون لبودكاست آخر مع ضيفة أخرى ااا بس خليني أبغى أجس نبضك فيه لأنك لمست لمست الموضوع إللي هو آ.
عمر حسين:
الرضا فيرسيز.
عمر حسين:
السعادة أوفيرسيز الإيجابية يعني أي شيئين متناقضين لحد ما إنك.
عمر حسين:
تبحث إنك دائما تبحث عن هذه السعادة المتكاملة أو دائما تبحث إنه إيه الحياة إيجابية، هيا بنا أنت تستطيع ضد فكرة الرضا.
عمر حسين:
إنها لإنه الحياة ما هي؟
عمر حسين:
ما هي 100% مثالية مو كل شيء تبغاه حيصير لكنك راضي فيه إم إشكاليتي اللي فهمته منك إنك أنت تشجع فكرة الرضا إنك لا تستعجل في الخروج من الوظيفة لا تحس إنه لازم كل شي تمام إذا. إذا. إذا ال الوظيفة ممتازة مع ناس ممتازين تنازل عن الراتب قليلا وهكذا فين مشكلتي هنا اعتراضي اللي المفروض تقنعني فيه، أو ما تقنعني إللي هو الرضا ح يكبح طموحي.
عمر حسين:
الحين أنت تشوف نفسك يا أخي إنسان مميز لو أنا ماني شايف نفسي إنسان مميز لو أنا ماني شايف نفسي إني أستحق هذا الراتب العالي مين حيشوف؟
محمد زاهر:
لا شوف هي هذا. هذا. هذا كلام سليم يعني ما. بالعكس لازم الإنسان يوازن طيب بين الرضا وبين ال يعني ما ي ما يغلط بين الرضا وال تقاعص، طيب يعني ممكن الانسان يكون هو اصلا متقاعس؟ طيب وواعد يقلك يا اخي انا أموري كويسة عرفت برضه وأموره أصلا مش كويسة عرفتها ويقول لك أنا راضي ان لا لازم الإنسان يعمل طيب ويشتغل ويتعب ويظل ماشي بطريق إلى الأمام وينجز وإلى آخره وإلى آخره.
محمد زاهر:
آه و و أنا برأيي هذا الموضوع والرضا موضوع ثاني، يعني بالأخير الرضا هو لما الإنسان تكون كل أمورك كويسة من جميع الجوانب، طيب بس في شيء واحد مثلا ب بحياته مش عاجبه، طيب في روحي غير كل شيء بسبب هذا الشيء، عرفت هذا، أنا برأيي غلط يعني لأنه بالأخير ما فيه كمال يعني أي محل للإنسان بيشتغل في بأي بيت بأي عائلة؟ بأي شخص تتعامل معه؟ أي صديق عندك إياه، بالأخير كمان الله سبحانه وتعالى يعني مش كمان بس فما لازم الإنسان يخلي بس والله موضوع.
محمد زاهر:
صغير يخي يخليه يترك ال الأمور اللي هو فيها. و ويروح مثلا يمشي في طريق عشان عشان موضوع ااا موضوع يعني بسيط عرفت فهذا هو أنا ال ال المحور اللي ح اللي حكيت فيه.
عمر حسين:
ها لو أعطيتك هذا آخر سؤال أنا عارف يعني أنه كتك.
محمد زاهر:
هاهاها. لا بالعكس
عمر حسين:
هه. آ؟ من تجربتك؟ ومن المكان اللي أنت فيه آ في الحياة يعني.
عمر حسين:
لو حد يعطيني بس نصيحة واحدة.
عمر حسين:
واللي أسمع أنا هذي 17 سنة الحمد لله صار اللي صار في أشياء كويسة أشياء مو كويسة و استنتجت
عمر حسين:
إنه هذه النقطة هي أهم نقطة.
عمر حسين:
في مسيرتك المهنية.
عمر حسين:
إيش حتكون هذه النقطة؟
محمد زاهر:
ما بعرف. والله يا عمر هذا سؤال صعب يعني الإنسان شوف الإنسان ما أهم شيء ما يستسلم بأي شيء طيب؟
محمد زاهر:
ااا يعني بأي شيء وعم يسويه بحياته ما يستسلم عن جد يعني يضل يفكر ويحاول ينمي لازم الإنسان يكون عنده ثقة بنفسه، طيب وفي فرق على فكرة بين الثقة والغرور يعني. يعني مش إنه آ يعني أنا مريت بفترة كنت مفكر عندي ثقة بس بعدين تعلمت إنه في عندي غرور عرفت فاضطريت أنا أتخلص من الغرور بع عرفت، فلازم الإنسان يكون عنده ثقة بنفسه، آ يعرف إنه أنا كل إنسان فيه عنده مواهب وكل إنسان في عنده أمور شاطر فيها، وكل إنسان الله رزقه مثلا.
محمد زاهر:
مميزات عن عن عن شخص آخر ويستثمر فيها ويمشي ويمشي بطريق يعني و ولو أمور مشت كويس لو ما مشيت يصبر تمشي إن شاء الله في المستقبل يعني هذا أنا برأيي يعني إنت عم عم تحاول تجبرني حط ال كل شيء بنقطة واحدة صعب الموضوع يعني عرفت بس أنا بالنسبة لي هذا دائما أمر أنا بذكر نفسي فيه وتذكر الناس إللي بتهمني يعني بهذا الموضوع.
عمر حسين:
ال إيش يعني إن كنت فترة آ تحس بنفسك واثق من نفسك وطلعت مغرور.
محمد زاهر:
يعني شوف لما. لما كنت أنا شغال.
عمر حسين:
بس عندي طلب إنه أبغى قصة حقيقية.
محمد زاهر:
يعني لا.
عمر حسين:
لا تعطي نظري اللي صار معايا.
محمد زاهر:
واحد الوقت صار معي إلك صار معي شوف لما أنا خلصت من الجامعة طيب.
محمد زاهر:
واشتغلت بأول وظيفة اشتغلت فيها طيب.
محمد زاهر:
كنت حاس حتى أنا قلت للشباب يراجعوا الفيديو ااا يعني أنا قلت يمكن أولا قلت كنت مفكر حالي أحسن و أ يعني ااا أحسن شخص يعني بالشرق عرفت.
محمد زاهر:
فا كان في عندي ثقة يعني مخيفة إنه أنا طالع من جامعة كويسة وكنت شاب يعني شاب ومتحمس وحاسس حالي يعني كنت مثلا أنا عندي إنتاجية كنا لما كنت في المجال آ الصحفي مثلا يكتب تلات أو أربع مقالات في اليوم أنا كنت أسوي عشرة.
محمد زاهر:
طيب.
عمر حسين:
فا كويس.
محمد زاهر:
أ زيك بالأفعال أنا هي كنت مفكر إنه هذا الشيء كويس عرفت وخلى عندي الموضوع كثير يعني كثير ثقة بالنفس زيادة زائد الثقة بالنفس يعني هي أصلا كانت موجودة عندي من قبل بس مع الوقت اكتشفت إنه لا إنه جودة المقالات اللي أنا عم بكتب ما كانت كويسة عرفت وكان الصحف وكان الناس إللي عنده خبرة عم تكتب ب بطريقة أصلا أفضل مشان هيك إنتاجيته أقل يعني مش لأنه هو عنده تقاعس أو مثلا هو بطيء أو أنا أذكى منه، لأ فيه عنده جودة أفضل.
محمد زاهر:
عرفت وهذا يعني درس يعني واحد بس في منه دروس كثير شوف ما في حدا بوصب يأخذ 100% بأي موضوع بال بالحياة يعني دائما الإنسان لازم يرجع ويذكر حاله إنه هو لازم يطور نفسه وي وي و و. يمشي للأمام بال آ يعني ما. ما حدا يقول خلاص انتهى الطريق، يعني أنا. أنا وصلت.
عمر حسين:
هل تعتقد إنك أنت إنسان ناجح؟
محمد زاهر:
أتمنى يعني إني أنا أكون إنسان ناجح ما بعرف بصراحة لأنه قلت لك أنا قلت لك أول شيء عمره عن جد يعني ال ال شوف في كل في موضوع يمدي حأتكلم فيهم.
محمد زاهر:
النجاح والسعادة لأن أنت سألتني عن السعادة ونحن شوي تفرق تعبنا يعني أ هلق بالنسبة للنجاح قلت لك أنا أول حلقة الإنسان ممكن يكون ناجح اليوم.
محمد زاهر:
طيب ويرفض بكرة فما لازم الإنسان بأي لحظة بحياته يقول أنا ناجح لأنه النجاح هو بالأخير خلاصة مش أنا ناجح اليوم وراس بكرة عم بحكي عن النجاح بالحياة، هلق بالمدرسة موضوع مختلف ممكن الواحد يرسب اليوم بمادة ينجح بكرة بالمادة الثانية مش مشكلة طيب النجاح طريق مش. مش هدف، طيب الإنسان لازم يضل ماشي بهذه الطريقة لحتى آ يخلص عمره عرفت يحاول يمشي باتجاه هذا الطريق بس ما إنه والله أنا خلاص وصلت على هدف النجاح وخلاص بعد بالبيت.
محمد زاهر:
النقطة الثانية كانت أنت سألتني عن موضوع الرضا والسعادة، طيب السعادة بال يعني بالدنيا ما هي هدف ممكن الإنسان شوف السعادة هو شعور الإنسان بمر فيه بلحظة أصيلة.
محمد زاهر:
يعني ما هو حالة هو عبارة عن شعور أنا هلق سعيد ممكن دقيقة دقيقتين لو واحد سعيد طول الوقت بيكون ماشي سعيد بالشارع يعني مش طبيعي عرفت هاهاها يعني الإنسان لازم هو فمشان هيك في فرق يعني بين السعادة والرضا ممكن الإنسان في أمور سعيد فيها وأمور مش سعيد فيها عرفت لازم فالرضا هو الأهم، الإنسان يكون رضيان بدون ما يغلط بين الرضا والتقاعس أو الخنوع.
عمر حسين:
خربت عليه البودكاست كله هه. كان هذا الكون كلوج حق البودكاست حق الأسبوع الجاي
محمد زاهر:
أنت آه طيب أنا عارف
عمر حسين:
ما شاء الله ياسر يعني فعلا هي هي نقطة مهمة و. وهو كان هو حوار مو الأسبوع الجاي إللي بعده كان فكرة إللي ذكرته بالظبط إللي هو البحث عن السعادة أو إننا متيمين بفكرة السعادة لازم تكون سعيد لازم تكون هي السعادة في الحقيقة يعني الجرني أكثر من نعم. آ، بينما الرضا هدف أفضل للوصول إليه. نعم الله يبلغنا الرضا.
محمد زاهر:
آآ. آمين.
عمر حسين:
أنا ح صحح بس لعبادة سأل سؤال كان بيقول عليه اسم المعهد اللي علمت إن.
عمر حسين:
آه الأستاذ محمد يقصد إذا رحت لصفحته في اللينك إن حتشوفه وفين كان يدرس المعهد اللي كان يدرس فيه صح كذا؟
محمد زاهر:
أيوه هو أسمه هو بأبوظبي معهد تو فور فيفتي فور كنت أسوي فيه كورسات آ بالسوشيال ميديا و الديجيتال ماركتينج و أونلاين أدفرتايزر.
عمر حسين:
أيوه عن ال ااا أعتقد هي محفز ااا.
محمد زاهر:
نعم، نعم.
عمر حسين:
محفز أعمال ومحفز أعمال الميديا.
محمد زاهر:
صح كده نعم نعم
عمر حسين:
أيوه جميلة جميلة جدا. طيب آ.
عمر حسين:
عندي طلب أخير إن هذا الطلب هذا ما هو سؤال طيب نحن نهاية كل لقاء ااا في كل بودكاست الضيف يعطينا عبارة عبارة من. من فكره يفسر فيها يعطينا عبارة وبعدين يقول فكر فيها هذه العبارة الختامية للبودكاست.
عمر حسين:
ااا حأعطيك 1/2 دقيقة دقيقة تفكر فيها عشان تطلع لنا بعبارة
محمد زاهر:
أكتب عبارة والفكر فيها.
عمر حسين:
يعني حتقول لنا عبارة حتقول يا دا يا د ايادي ادة فكر فيها هذا اللي حيصير هذه رسالتك النهائية ح تختم بيها ونحنا عندنا ما نقول لك قبل اللقاء عشان كده أند سبوت تطلعلنا بشي إللي هو اي.
محمد زاهر:
طيب وكتبت شوف تلات كلمات.
عمر حسين:
استنى، استنى. لازم نأخذ الوضعية، دينا أبو سليمان زوم إن.
محمد زاهر:
لازم زوم هاهاها. طيب شباب ركز
محمد زاهر:
أتفاءل.
محمد زاهر:
لا تيأس.
محمد زاهر:
وفكر فيها الله.
عمر حسين:
ركز.
عمر حسين:
ااا تتفائل فائل ولا تيأس
محمد زاهر:
فكر وفكر فيها
عمر حسين:
جميل جدا ااا أستاذ محمد صديق قديم.
محمد زاهر:
عمر.
عمر حسين:
آ. إن شاء الله نلتقي عما قريب بس كورونا تخلص
محمد زاهر:
إن شاء الله الله يوفقك عنا يا رب
عمر حسين:
إن شاء الله وإمكن معلومة كده عشوائية للناس على موضوع ال النت وورك يعتقد يعني من الأشياء المهمة اللي ذكرت اليوم النتورك هذا البودكاست صار بسبب علاقة عمل جمعتني مع الأستاذ محمد وبقينا على تواصل وممتن جدا.
عمر حسين:
وقتك أعرف إن أعرف أشغالك كثيرة و أعطيتنا الكثير من وقتك جدا ممتن لك، امم، شكرا
محمد زاهر:
تسلم لقاء مع عمر.
عمر حسين:
إما في دبل أو نيويورك أو دبي.
محمد زاهر:
إن شاء الله إن شاء الله تسلم والله يجزيكم خير وإن شاء الله يكون يعني قدرنا ن نشارك يعني قصص تفيد الناس و. وأنا كتير تشرفت يعني إنه إنه أنت كلمتني عن عن ال شو إنه يكون موجود معكم يعني، وبالتوفيق.
عمر حسين:
إن شاء الله الجميع السلام عليكم.
محمد زاهر:
طيب السلام عليكم.